Tuesday, December 11, 2012

مجموع من ما كتب قديماً في الصحف الرسمية عن بلدة جبلة حبشي

 
 
أهالي قرية جبلة حبشي مستاؤون من المزاد
سيد مجيد المرزوق

نحن أهالي قرية جبلة حبشي نتساءل عن قانونية وضع إعلان بخصوص الصالة المزمع افتتاحها من قبل صاحب المزاد الموجود في القرية، وهل حصل على ترخيص؟ وإذا لم يحصل عليه فأين موقع موظفي البلدية مما يحصل من تجاوزات؟ فهاهي تتكرر على رغم مناشدة الاهالي ومناهضتهم للوضعية القائمة عليه بمثل هذه المشروعات التي تتسبب في كثير من المشكلات كما ذكرنا في الرسائل الموجهة للجهات المعنية بذلك، وما فائدة العريضة الموقعة من الأهالي وقد قامت لجنة بلدية جدحفص بتنقيحها والتأكد من صدقيتها حيث بلغت أكثر من 120 توقيعا؟ لا نشك في تأدية البلدية لواجباتها بكل إخلاص وأمانة في الفترة السابقة على رغم المخالفات التي قام بها صاحب المزاد والسماح له بالتدخل في اختصاصات البلدية والبلاغات الكاذبة التي أولها على مأتم الزهراء (ع) والأهالي وكل ذلك بسبب عدم موافقتنا على مشروعاته التي تسبب لنا المشكلات

ألا تستدعي هذه المشكلة الحل الجذري والوقوف لصالح المصلحة العامة والنظر في معاناة الأهالي من تصرفات غير مسؤولة من قبل صاحب المزاد وتواطؤ بعض موظفي بلدية جدحفص لمصلحتهم الخاصة، وذلك لما لمسناه من عدم تحمل مسؤولياتهم والسكوت عن مخالفات عدة. إننا في حال عدم الاكتراث لمعاناة الأهالي لا نجد من نحمله السؤولية غير الذين تواطؤا معه، ونتمنى ألا تترتب عليه افعال لا تحمد عقباها، حيث سمحوا له بقيام مثل هذه المشروعات من دون مراعاة لمشاعر الاهالي الذين ضاقوا ذرعا من تصرفاته، لذلك نحن ما زلنا نعيش الامل في تطبيق القانون وكبح جماع وغطرسة صاحب المزاد المتكررة، على رغم محاولاتنا تهدئة النفوس وجبر الخواطر لكن إلى متى وأين سيوصلنا القفز على القانون من قبل صاحب المزاد؟ أملنا في المسؤولين كبير، ونتمنى أن تتسع صدورهم لنا ونحن نثق في نظرتهم السديدة التي هي محط تقديرنا واحتراما، وذلك من خلال المسيرة الحافلة بالعطاء المتجدد والعمل الدؤوب في إرساء القانون بكل شفافية

 
عن أهالي قرية جلبة حبشي
 
 
 
 
 
 
 

مواطنون في جبلة حبشي يطالبون بإغلاق مشروع تجاري
 
الوسط - علي طريف
اعتصم عدد من المواطنين القاطنين في منطقة جبلة حبشي عصر أمس (السبت) احتجاجا على اعتزام إحدى المؤسسات فتح مشروع تجاري في المنطقة ذاتها بالإضافة إلى مطالبتهم بإغلاق احد المشروعات المقامة في المنطقة
.
إلى ذلك، أصدر المعتصمون بيانا جاء فيه أن صاحب المؤسسة يسعى إلى إغلاق إحدى الحسينيات وإزالة مكبرات الصوت منها
.
وأضاف البيان أن الأهالي يناشدون الجهات المختصة عدم التصريح لأصحاب المؤسسة بعمل المشروع الذي ينوي القيام به
.
من جهته، علق صاحب المؤسسة بأن المعتصمين هم جاره وعائلته والذي توجد بينه وبين الجار عدة مشكلات، مضيفا أن الداعي إلى الاعتصام استخدم ورقة الحسينية لجلب عدد من الأهالي للمشاركة في الاعتصام، موضحا أن الاعتصام ليست له علاقة بمؤسسة وإنما هي مشكلة شخصية
 
 
 
 
 
 
رفعوا رسائل للمجلس البلدي والجهاز التنفيذي

أهالي جبلة حبشي يطالبون بوقف مزاد للسيارات
 
 
إعتصم العشرات من أهالي قرية جبلة حبشي على الشارع العام المقابل لقريتهم رافعين اللافتات مطالبين الجهات المعنية بإخراج صاحب المزاد و مشاريعه من القرية و رفضهم إقامة صالة أفراح داخل القرية و إستنكروا في الوقت ذاته محاولات صاحب المزاد فرض مشاريعه بالقوة داخل القرية ، أحد الأهالي المعتصمين ندد بتجاوزات صاحب المزاد و أبرزها رفع دعوى قضائية على الأهالي و الحسينية مطالبا بإزالة السماعات ، الجدي بالذكر أن عرائض مختلفة موقعة من اهالي القرية منذ عام 2005 إرسلت لجهات مختلفة بهذا الخصوص دون ان تلقى الصدى المطلوب ( مرفق نسخ من هذه العرائض و الرسائل الرسمية
 
 
 


 

Thursday, December 6, 2012

قصة إعتقال الممرضة حليمة الصباغ .. بين فبركة إعتقالها من عملها بالمستشفى ومهاجمة شقتها لإستمساك بعض الأدوية والأدوات لإتهامها



بين فبركة إعتقالها من عملها بالمستشفى ومهاجمة شقتها لإستمساك بعض الأدوية والأدوات لإتهامها


المعتقلة :: حليمة عبد العزيز الصباغ

بلدة جبلة حبشي - البحرين المحتّلة

الوظيفه :: مساعدة طبيب أسنان

الحالة الإجتماعية :: متزوجه ولها إبن عمره 4 سنوات

ظروف الإعتقال :: تم الإعتقال تاريخ 26 يناير 2012 المصادف يوم الخميس، أثناء خروجها من العمل وذلك بعد أن رأت في خروجها 10 أشخاص في إنتظارها عند السيارة مما يدل على أن هناك من عَلَّم عليها من بعض ممن يكونوا من زملائها في العمل!

تَم إقتيادها لمركز الحوره وأجرت إتصال لزوجها تخبره عن إعتقالها ولم يصل الخبر لأهلها إلا بعد إن إنتشر من الناس فذهبوا جميعاً إلى مركز الحوره وقالوا لهم ليست موجوده هنا! كما قال لَهم مرتزق مجنس " مافي صدق إدخل فتش"! ثم ذهبوا للتحقيقات وأيضا قالوا ليست هنا! بَقوا عند مركز الحوره وبعضهم عند التحقيقات مصرّين أن يكشفوا عن مصير إبنتهم حتى جاء مدني في مركز الحوره وقال ليأتي زوجها وأحد إخوانها وجرت مقابلة سريعه وكانت متعبه جداً


وجاء الكلام التخديري كالعاده "لاتخافون وفي عيونه وهي بنتنا وبس تتساعد ويانه بنفرج عنها وغيرها" وتم وضع الممرضه حليمة الصباغ مع أجانب وصاحبات سوابق في الدعارة!

تم إتهام حليمة بإنها تهرب أدوات صحية وغيرها من الامور من داخل المستشفى للخارج لأجل المتظاهرين والثوار وعلى ذلك تم تَفتيش شقتها يوم الأحد تاريخ 29 يناير 2012 و أغلقوا بداية الطريق وأفزعوا الناس واهل العمارة الساكنة فيها والجيران وكان عددهم كبير كأنهم سيذهبون لقائد عسكري ! وكان ذلك في وقت كان من المفترض أن تكون هناك زيارة لها وتَم الإتصال بزوجها بإنهم على باب الشقة وإذا لم يحضر سيكسرون الباب ويدخلون! أخبرهم بإنه من المفترض أن يزور زوجته فقال له احدهم سأدبر لك زيارة في وقت لاحق وعندما وصل حاصرته المرتزقه بأسلحتها وذهب معهم للأعلى وسأل من الذي كلمني؟ سكتوا كلهم فقال أحدهم ساخراً "برتب لك زياره".

دخلوا الشقة وفتشوها وأخذوا كل الادوية الخاصه بها وبزوجها والكريمات الي يستعملها الرجال او النساء وقفازات الطبخ وحتى المناشف! " حتى أدوية الأطفال أرادوا أخذها لكنهم لم يفعلوا "
مرتزق يسأل لماذا ألعاب الطفل اغلبها مسدسات؟ وقد أخذ واحد منهم وسأل "هذا يسوي ديك النغمه مالتهم تن تن تتن؟"

اثناء التفتيش قلبوا الشقة رأساً على عقب وذهب أحدهم لفتح ألبوم صور زواج المعتقله حليمة الصباغ ولكن منعه الزوج وبغضب فلم يفتحه.

ياسر: "أنا ما أحبك ماجبت ليي الماما" هكذا قال ياسر ذو الاربعة اعوام لوالده عندما لم يرى والدته مع أبيه!
كلمتهُ والدته في الهاتف فقال لها "وينش ماما ليش ماقلتين بتسافرين كله ماتقولون بتسافرون" لانه والده قال له إنها مسافرة وعلاقته بوالدته قوية ويحب الخروج معها دائماً، أكثر مايجرح زوج الصباغ هو إبنه ياسر وياسر طفل ذكي تراوده الشكوك بالإعتقال لانه يفهم ذلك ويتابع ويعرف عن المعتقلات ! وكثيرا ما يفزع من نومه بريد والدته.



كانت لها يوم الإثنين زيارة بتاريخ 30-1-2012، وكانت لمدة ساعه وبدت شاحبة الوجه ومصفرّة ومتعبه، أرادوا منها الإعتراف على بعض الزملاء لكنها لم تعترف بشيء لانه ليس هناك شيء تعترف بهِ، وسألوها من هو مسؤلكِ في العمل فقالت عقيلة وعلى هذا تم إعتقال عقيلة حماد.
حليمة الصباغ شخصية طيبة وقوية جداً وصاحبة مبادئ، تم تهديدها والصراخ عليها والتعامل الفض لم يبارحها ولكن لم يتم ضربها،.وهي الآن في مركز مدينة عيسى ومعها عقيلة.

حليمة الصباغ تسأل بعد إتهامها بالتهريب: "الحين الناس يقولون عني بايقه؟" فقد تم عرض تغريدات عليها بإن الناس يتكلمون عنها بإنها سارقة!

وتجاوب إن كنت عالجت جرحى ؟! : لم تأتني إصابات في الأسنان وإلا لكنت عالجتها وعلاجي لإصابات سطحية فقط .


تفاصيل اعتقال حليمة الصباغ الموثقة من :: زهرة مهدي - عضو الرصد بمركز البحرين لحقوق الإنسان


1. حليمة إنسانة حساسة ولكنها قوية، تعجبني. هكذا وصف عمار زوجته المعتقلة حليمة الصباغ. وهكذا بدأ الحوار.

2. المعتقلة حليمة الصباغ-مساعد طبيب أسنان- (٣٥ سنة) اعتقلت يوم الخميس الموافق٢٦ يناير ٢٠١٢ من مجمع السلمانية الطبي

3. تفاجأت الصباغ بعشرة من أفراد الشرطة ينتظرونها أمام سيارتها قاموا بتفتيشها واقتيادها لمركز الحورة

4. في التحقيق حاول المحققون الضغط على حليمة للإعتراف بأسماء أشخاص يساعدون مصابي الاحتجاجات فلم تستجب للضغوط

5. سألوها عن اسم مسئولها في العمل فأجابت عقيلة حماد-تم اعتقالها في اليوم التالي من مقر عملها بمجمع السلمانية-.

6. مُنع أهل حليمة ومحاميتها من رؤيتها ولكنهم اعتصموا أمام مبنى التحقيقات مما استدعى الشرطة للسماح لهم برؤيتها.

7. بعد التحقيق معها تم تجديد حبسها لمدة أسبوع وعليه فإن جلسة النيابة القادمة ستكون في يوم السبت ٤ فبراير ٢٠١٢.

8. في عصر الأحد ٢٩ يناير تم اقتحام شقة الصباغ بواسطة قوات الأمن. قاموا بتفتيش الشقة ومصادرة الأدوية الموجودة.

     

        

        

9. علماً بأن معضمها هي أدوية زوجها عمار. كما أخذوا معهم علبة قفازات ومناشف مدعين بأنها سرقتها من مقر عملها.

10. المعتقلة الصباغ موجودة في مركز مدينة عيسى ومعها معتقلات من جاليات مختلفة إحداهن مصابة بالتهاب الكبد الوبائي.

11. في محاولة منهم لتعذيب المعتقلة نفسياً يتم فتح حساب أحدهم على تويتر ويقول لها أنظري يقولون بأنك سارقة وخائنة.

12. عمار -زوج المعتقلة الصباغ- يتابع ما يُكتب عن حليمة عبر حسابه في تويتر.http://pic.twitter.com/GIIzwk5c

13. حليمة الصباغ أم لطفل أسمه ياسر وعمره أربعة أعوام. يحب أمه كثيراً ولا يعلم بأنها معتقلة.http://pic.twitter.com/wskYkpDN

14. ياسر ابن المعتقلة الصباغ يفتقد أمه ويستيقظ ليلاً وهو يبكي. وعندما تحدث معها عبر الهاتف قال لها أنه يريد لعبة

15. احد إخوة المعتقلة سألته عن شعوره عند سماع خبر اعتقال أخته فأجاب: اعتقال 
النساء أمرٌ محزن فكيف بها وهي أختي.

16. عندما سألته عن اعترافاتها قال: تحدثت بثقة قائلة: لم أعالج أحداً ولكن لو سنحت لي الفرصة لفعلت فهو أمر إنساني

17. حليمة الصباغ، لم أعرفها شخصياً ولكني عندما التقيت ذويها أحسست بالحب والشوق في عيونهم. اتمنى أن تعود حليمة لهم

BCHR :: Release Jehad Al Habshi Now

15 Years old children detained for over 2 months without a trial

07 Oct 2012

Bahrain Centre for Human Rights (BCHR) expresses its grave concern over the detention and prosecution of children. Ebrahim Al Muqdad (15) and Jehad Sadeq (16) have been detained for more than 60 days, they did not have a lawyer present during interrogation and they were not allowed contact with their families for 48 hours. They may be prosecuted under the law of terrorism, punishments under this law, are very harsh and may result in the death penalty or life imprisonment.
On 23 July 2012, Ebrahim Al Muqdad, 15 years old, Jehad Sadeq, 16 years old, and others disappeared after the Bahrain’s regime suppression of a pro-democracy peaceful protest in Bilad Al Qadeem. Families of Ebrahim, Jehad and the rest did not know the whereabouts of their sons for at least 48 hours, they started a search and although they asked in several police stations in the area, they were told repeatedly that they were not in their custody.
Arrests and forced disappearance
Ebrahim’s mother learnt about the arrest of her son when she was told that he was seen being chased by riot police while screaming for help. They started a search in the police stations of Nabih Saleh, Um Al Hassam and Khamis and they also asked in the Criminal Investigation Department (CID) but they were told that Ebrahim was not in their custody. While, Jehad’s family was told to wait for 48 hours and report their son missing. Although, the next morning Nabih Saleh police station told them that their son was arrested and they should come with a lawyer the next morning, however, they were again told that they didn’t have him. On 25 July, after 48 hours of search, both families received calls from their sons who told them that they were in the Dry Dock prison.


Ebrahim’s testimony




Ebrahim told his family and a BCHR member in a phone call that he was chased by riot police the night of 23rd July; in an attempt to escape he climbed over a farm fence but was caught and pulled down. He was taken into the farm where he was beaten, they tried to get his clothes off to sexually assault him but he fought against that. A gun was pointed at him and to further intimidate him, police put a gun parallel to his ear and pulled the trigger. He said that he was then taken to a burnt armoured vehicle where he was given a script and videotaped confessing to burning it.
Ebrahim was then taken to Al Qudaibiya police station, where he was interrogated by infamous torturer, Isa Al Majali, who insulted and cursed him. He was blindfolded at all times, handcuffed and was made to lay on the ground and not allowed to move, sit or sleep. On 25 Jul 2012, Ebrahim was moved to the CID for further questioning and he said that they threatened him not to tell of the torture and threatening he had endured. Finally, he was taken to the public prosecution department where he was ordered to 60 days detention without the presence of his lawyer, who was called to attend hours after the completion of the investigation.


Jehad’s testimony


Jahad said that he was beaten with the butt of a gun and slapped during his arrest by riot police. He was taken to Qudaibiya police station where the same officer, Isa Al Majali, interrogated him. Jehad was slapped, insulted and cursed by Al Majali and was made to stand in a corner for hours. In the public prosecution department he was made to sign papers and ordered to be detained for 60 days without being allowed to contact a lawyer. He was then taken to the Dry Dock prison.
Detention and Health conditions
Ebrahim and Jehad are in detention in the Dry Dock prison and have been for more than 60 days now. They have not had any hearings to date. On 20 Sep 2012, their lawyers where contacted to be present for a hearing, however, they were not taken to court because they did not complete 60 days as ordered by the public prosecution. On 23 Sep, they completed 60 days and where taken to court, however, before reaching the court, they were taken back to prison and were told that the judge refused to see them without giving any justifications. Ebrahim and Jehad’s lawyers believe that they may be tried under the law of terrorism because only defendants on trial under this law get an initial detention of 60 days from the public prosecution. The punishments under terrorism law are very harsh. Ebrahim and Jehad are the only children who have been detained for this long without trial. Their next court hearing is on 17 Oct 2012.

Ebrahim and Jehad are kept in cells with older prisoners and prisoners who are convicted in criminal cases. The prison’s conditions are reportedly poor, the food they receive are not enough and they are only allowed out of their cells once a week.
Ebrahim Al Muqdad’s mother has expressed her concern over the health of her son. She said that Ebrahim is suffering from calcium and vitamin deficiency, thyroid problems, osteomalacia (bone softening) and idiopathic scoliosis which causes him chronic pain and may lead to complications without treatment. He had an appointment with his doctor in August, however, he was taken to AlQalaa prison hospital where he was not given any treatment. His mother appeals for her sons release to receive proper medical treatment that is needed for his conditions.
Convention on the Rights of the child (paragraph B of Article 37) states that "No child shall be deprived of his or her liberty unlawfully or arbitrarily. The arrest, detention or imprisonment of a child shall be in conformity with the law and shall be used only as a measure of last resort and for the shortest appropriate period of time". Bahrain is a signatory of the covenant of children’s rights, however, it continues to violate childrens’ rights through the use of excessive force, detention and torture.

The Bahrain Centre for Human Rights calls on the international community and the governments of the US, UK and other close allies of Bahrain to put pressure on the government to immediately:

• Release Ebrahim Al Muqdad, Jehad Sadeq and all other detained children
• Prompt investigation in all cases of the arrest, detention and torture of children
• Provide medical care for prisoners of conscience, (4) Put the International Convention for the Rights of the Child into practice




Bahrain Center of Human Rights about Jehad Al Habshi

Several children arrested and detained following a peaceful protest in Manama

16 Oct 2012

The Bahrain Centre for Human Rights (BCHR) is gravely concerned over the detention and ill-treatment of children in Bahrain. Dozens of people were arrested on 12 October 2012 in Manama following a peaceful protest being held to demand self-determination and democracy. Several of the arrested persons were children who were allegedly beaten and ill-treated when arrested. With no regard to their age and health condition the Public Prosecution ordered their detention for up to 30 days “pending investigation”. The BCHR urgently appeals for the release of the following children:


Dana Jaffar, a 15-year-old girl, was arrested in Manama and taken to Al Hoora police station. According to her lawyer, she was then transferred to Isa Town women’s prison, where adults are also detained. On 14 October 2012, the public prosecution ordered her to 7 days detention for further investigation. Her lawyer’s request to release her was refused by the authorities.

Photo of Ali Adel (15) being violently beaten and arrested
Ali Adel is a 15 year old boy who was violently arrested from Manama and severely beaten by riot police according to witnesses. The public prosecution ordered him to 30 days in detention on 14 October 2012.


Photo of Ebrahim Al Muqdad (15) and Jehad Sadeq (16)
The BCHR documented in its report “No Progress, No Peace” that 50 children are currently in prison over charges related to the political situation, freedom of expression and peaceful assembly. Many of these children were subjected to torture and kept in cells with adult prisoners, many of whom had been convicted of criminal charges. There are children who are being denied proper medical treatment which puts their lives at serious risk. Ebrahim Al Muqdad (15) and Jehad Sadeq (16) are other examples of children’s rights violations in Bahrain. The BCHR appealed their release ( Read : 
http://bahrainrights.hopto.org/en/node/5460 ). However, today and after more than 60 days in detention, the High Criminal Court postponed their hearing to 31 October 2012 and refused their release. Charges against them are (1) Pre-meditated attempted murder of policemen, (2) the burning of armoured vehicle, (3) the possession of Molotov cocktails and (4) illegal gathering which shows the absurdity of the system accusing children with such crimes. One of the children, Ebrahim Al Muqdad, is ill but he is denied medical treatment in prison despite requests from family and lawyer.
Convention on the Rights of the child (paragraph B of Article 37) states that "No child shall be deprived of his or her liberty unlawfully or arbitrarily. The arrest, detention or imprisonment of a child shall be in conformity with the law and shall be used only as a measure of last resort and for the shortest appropriate period of time". Although, Bahrain is a signatory of the covenant of children’s rights, however, it continues to violate childrens’ rights through detention and torture.
The Bahrain Centre for Human Rights calls on the international community and the governments of the US, UK and other close allies of Bahrain to put pressure on the government to immediately:

• Release Dana Jaffar, Ali Adel, Ebrahim Al Muqdad, Jehad Sadeq, and all other detained children
Put an end to torture and ill-treatment of children
• Launch an investigation in all cases of the arrest, detention and torture of children
• Provide medical care for prisoners of conscience
• Put the International Convention for the Rights of the Child into practice


البيان الأول من منظمة العفو الدولية بشأن إعتقال الطفل جهاد الحبشي


احتجاز صبييْن بين آخرين ممن جرى احتجازهم عقب أحد الاحتجاجات


تحرك عاجل

لا يزال رجلان وصبيان دون سن الثامنة عشرة قيد الاحتجاز في أحد السجون البحرينية، وذلك في أعقاب مشاركتهم في أحد الاحتجاجات. ولم يُسمح للمحتجزين الأربعة الاتصال بذويهم إلا بعد مضي حوالي 48 ساعة على اعتقالهم.

اعتُقل كل من جهاد صادق عزيز سلمان (15 عاماً)، وإبراهيم أحمد راضي المقداد (15 عاماً)، وناصر سعيد حسن(20 عاماً)، وحسن عبد الجليل العكري (20 عاماً) يوم 23 يوليو/ تموز الماضي أثناء أحد الاحتجاجات المناوئة للحكومة في منطقة بلاد القديم غرب العاصمة البحرينية المنامة. وأعقب اعتقال الأربعة اقتيادهم إلى أحد مراكز الشرطة في حي الغديبية بالمنامة، قبل أن يتم ترحيلهم لاحقاً إلى قسم التحقيقات الجنائية بغية استجوابهم، ومن ثم إلى مكتب دائرة المدعي العام لمزيد من التحقيقات والاستجواب. ولم يُسمح للمحتجزين الأربعة التواصل مع عائلاتهم، أو الاتصال بمحامين إلا بعد مضي ما يقرب من 48 ساعة على اعتقالهم، فيما لم يكن أي من المحامين متواجداً أثناء خضوعهم للاستجواب. وقد سُمح لهم بالاتصال بأسرهم بعد مضي 48 ساعة على اعتقالهم، وتمكنوا على إثْر ذلك من إحاطتهم علماً بمكان احتجازهم في ذلك الحين.

ويُحتجز الأربعة حالياً في سجن الميناء الجاف بالمنامة، فيما جرى تمديد فترة احتجازهم حتى 23 سبتمبر/ أيلول المقبل. ولقد وُجهت إليهم تهم بإثارة الشغب، و"التجمع غير القانوني". ويمكنهم الآن التواصل مع ذويهم، غير أن بعضهم لمّا يتمكن بعد من اللقاء بمحاميه. وأخبر أحد الحدثين المعتقليْن ذويه بأنه قد شارك في الاحتجاج السلمي. وينبغي إطلاق سراحهم فوراً ودون شروط إن كانوا جميعاً أو البعض منهم قد احتُجزوا لا لشيء سوى لممارستهم لحقهم في حرية التجمع بشكل سلمي.
وينص القانون البحريني على اعتبار سن الخامسة عشرة كحد أدنى لسن المسؤولية الجنائية؛ غير أن جهاد صادق عزيز سلمان، وإبراهيم أحمد راضي المقداد، يُعتبران من فئة الأطفال لعدم بلوغهما سن الثامنة عشرة بعد، وينبغي على هذا الأساس أن يتم التعامل معهما حصراً ضمن إطار نظام العدالة الخاص بالأحداث في البحرين، وليس نظام العدالة الجنائية المعتاد هناك. ولقد أكدت لجنة حقوق الطفل في الأمم المتحدة على ضرورة التعامل مع "كل من لم يبلغ سن الثامنة عشرة وقت ارتكاب الجرم المزعوم حسب قواعد نظام عدالة الأحداث وتعليماته". (الفقرة رقم 37 من تعليقات لجنة حقوق الطفل رقم "CRC/GC/10" الصادرة في عام 2007). وحسب ما تقتضيه المعايير الدولية في مجال احتجاز الأشخاص، فينبغي فصل السجناء اليافعين عن نظرائهم من البالغين.
يُرجى كتابة مناشداتكم فوراً بالإنكليزية، أو العربية، على أن تتضمن ما يلي:
التعبير عن بواعث قلقكم حيال معاملة جهاد صادق عزيز سلمان، وإبراهيم أحمد راضي المقداد على أنهما من بين الكبار البالغين في الوقت الذي لمّا يبلغا فيه سن الثامنة عشرة من العمر بعد؛ ومناشدة السلطات البحرينية كي تضمن التعامل مع الحدثين حسب قواعد نظام العدالة الخاص بالأحداث، وبخاصة فيما يتعلق باحتجازهما، وأية إجراءات محاكمة بحقهما؛
والإهابة بالسلطات البحرينية كي تُتيح للمحتجزين الأربعة الاتصال بمحاميهم فوراً؛
ومناشدة السلطات الإفراج عن الأربعة فوراً ودون شروط، وذلك إذا كانوا محتجزين لا لشيء سوى لممارستهم لحقهم في حرية التجمع بشكل سلمي.

معلومات إضافية

تنص المادة 15 من اتفاقية حقوق الطفل التي وقعت البحرين عليها بوصفها إحدى الدول الأطراف فيها على ما يلي:"1. تعترف الدول الأطراف بحقوق الطفل في حرية تكوين الجمعيات وفى حرية الاجتماع السلمي. 2. لا يجوز تقييد ممارسة هذه الحقوق بأية قيود غير القيود المفروضة طبقا للقانون والتي تقتضيها الضرورة في مجتمع ديمقراطي لصيانة الأمن الوطني أو السلامة العامة أو النظام العام، أو لحماية الصحة العامة أو الآداب العامة أو لحماية حقوق الغير وحرياتهم."
وتنص الفقرتان الثانية (ب) والرابعة (د) من المادة 37 من ذات الاتفاقية على أن تكفل الدول الأطراف ما يلي:�(ب) ألا يحرم أي طفل من حريته بصورة غير قانونية أو تعسفية. ويجب أن يجرى اعتقال الطفل أو احتجازه أو سجنه وفقا للقانون ولا يجوز ممارسته إلا كملجأ أخير ولأقصر فترة زمنية مناسبة؛ و(د) يكون لكل طفل محروم من حريته الحق في الحصول بسرعة على مساعدة قانونية وغيرها من المساعدة المناسبة، فضلا عن الحق في الطعن في شرعية حرمانه من الحرية أمام محكمة أو سلطة مختصة مستقلة ومحايدة أخرى، وفى أن يجرى البت بسرعة في أي إجراء من هذا القبيل. " "
وعلاوة على ذلك، تنص المادة 40 على ما يلي : "(أ) عدم إدعاء انتهاك الطفل لقانون العقوبات أو اتهامه بذلك أو إثبات ذلك عليه بسبب أفعال أو أوجه قصور لم تكن محظورة بموجب القانون الوطني أو الدولي عند ارتكابها؛ و(2.ب. "2") إخطاره فورا ومباشرة بالتهم الموجهة إليه، عن طريق والديه أو الأوصياء القانونيين عليه عند الاقتضاء، والحصول على مساعدة قانونية أو غيرها من المساعدة الملائمة لإعداد وتقديم دفاعه؛ و(2.ب."4") عدم إكراهه على الإدلاء بشهادة أو الاعتراف بالذنب، واستجواب أو تأمين استجواب الشهود المناهضين وكفالة اشتراك واستجواب الشهود لصالحه في ظل ظروف من المساواة."
ولقد صرحت السلطات البحرينية علناً بأنها تعتزم القيام بإصلاحات، "واستقاء الدروس والعبر" من أحداث شهري فبراير/ شباط، ومارس/ آذار من عام 2011، وذلك حينما قامت بقمع المحتجين المناوئين للحكومة. وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، قامت اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق التي تشكلت بأمر من ملك البحرين، الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، برفع تقريرها عقب الانتهاء من التحقيقات في الانتهاكات الحقوقية التي ارتُكبت في سياق قمع الاحتجاجات المناوئة للحكومة. ولقد خلُص تقرير اللجنة إلى أن السلطات البحرينية قد ارتكبت انتهاكات حقوقية جسيمة مع إفلات مرتكبيها من العقاب، وخصوصاً الانتهاكات المتعلقة بإفراط السلطات في استخدام القوة لدى قمعها للمحتجين، وتعذيبهم، وتعريضهم لغير ذلك من ضروب سوء المعاملة، ومحاكمتهم في محاكمات جائرة، والقيام بعمليات قتل غير مشروع. كما حثّ التقرير الحكومةَ على القيام فوراً بتأسيس هيئة مستقلة من ممثلين عن المجتمع المدني، والمعارضة والحكومة، تُناط بها مسؤولية تنفيذ توصيات اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق، وإدخال الإصلاحات التشريعية المنشودة على القوانين بما يتفق والمعايير الدولية في مجال حقوق الإنسان، ومحاسبة المسؤولين عن ارتكاب تلك الانتهاكات، وإطلاق سراح جميع سجناء الرأي، وفتح تحقيقات في المزاعم المتعلقة بما ارتُكب من عمليات تعذيب.
ويُذكر بأنه سبق للسلطات البحرينية وأن قامت في مايو/ أيار 2012، باعتقال فتىً آخر يُدعى علي حسن، ويبلغ من العمر 11 عاماً. ولقد أُفرج عنه يوم 5 يوليو/ تموز الماضي بعد أن أدانته محكمة الأحداث بتهم "المشاركة مع آخرين في تجمع غير قانوني لأكثر من خمس أشخاص بهدف الإخلال بالأمن العام عبر اللجوء إلى العنف،" وذلك بموجب أحكام مواد من قانون الأحداث البحريني، والمادتين 178 و179 من القانون الجنائي؛ وأصدرت المحكمة حينها حكماً بوضعه تحت المراقبة مدة عام كامل، يقوم أخصائيون اجتماعيون بتقييم وضعه كل ستة أشهر خلال تلك المدة. ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على الوثيقة رقم (MDE 11/043/2012)، والمتوفرة عبر الرابط الإلكتروني التالي: www.amnesty.org/en/library/info/MDE11/043/2012/en
الأسماء: جهاد صادق عزيز سلمان، وإبراهيم أحمد راضي المقداد، وناصر سعيد حسن، وحسن عبد الجليل العكري.
الجنس: جميعهم من الذكور

in Bahrain , even child are politically detained , Maitham is a 18 years old .. an example


Arrest story of Maitham
Maitham Mushaima was arrested on 23 September 2011 from SanabisMaitham was out from his Grandfather’s house in Sanabis to buy few things, he saw regime mercenary chasing protesters so he started running but he fell down regime mercenary came and arrested him he was beaten and tortured they took him to the car the police officer were inside Maitham was beaten by the officer as well asking him about his name the youth answered : “Maitham Saeed” the officer said: I want your family name so Maitham said: “Mushaimaa” the officer said sarcastically “Maishamaa”  then the charge is ready. Such was the hatred for Mushaimaa family!


Maitham was charged with gathering and beating a security man, there were about 20 police men how could an unarmed youth under 19 years to beat them!
He was sentenced to 1 year without any evidence! His family didn't see him until a month after his arrest . The final hearing appeal will be on 15 March 2012
 Since the arrest of Maitham his brothers are in bad psychological conditions his little brother under 6 years refuse to enter the car with his father because of the absence of Maitham.
The first visit for Maitham was after a month of his arrest now visits are every 2 weeks only, there is a visit for Maitham on 1-3-2012 before the hearing appeal on 15-3-2012

Visit for the family of the detainee Maitham Saeed Mushaimaa in Jablat Habshi 


After 5 months for Maitham being apart from his family and after the injustice regime jailed him for no reason giving him false and fabricated charges that cannot be believed, group of families from jablat habshi  with those interested in the case of the 18 y old youth Maitham visited his family thanking them for their resistance and sacrifice, providing them with bouquet of flower in the name of Jablat habshi media network and revolutionary youth of jablat habhsi village.
The visit included questions about the conditions of youth detained24-2-2012

Wednesday, December 5, 2012

الشاب ميثم مشيمع .. لا يتخطى الثامن عشر من العمر .. معتقل والتهمة : كنيته


قصة إعتقال ميثم
 
كان ميثم خارجًا من منزل جده في السنابس ليشتري لنفسه بعض ما يحتاجه ، وبالمصادفة رأى قوات الشغب تلاحق المتظاهرين فأخذ يركض وخلفه قوات الشغب فسقط على الأرض فأتت قوات الشغب وأخذته واعتقلته كما نكّلت به وتم ضربه قبل ان يراه الضابط ،، أُدخل ميثم داخل سيارة الشرطة حيث كان الضابط المسؤول عن قمع المسيرة آنذاك في الداخل فأخذ يضرب ميثم مرّة أخرى ويسأله عن اسمه فقال له : ميثم سعيد ، فقال الضابط : أريد لقبك ، فقال ميثم : "مشيمع" ، فقال الضابط مستهزءًا : مشيــمــــع !! عجل خلاص تهمتك بارزة ! ،، هكذا كان البغض والحقد الكبير الذي يشمل عائلة "مشيمع" كاملة !.


اُتُهم ميثم .. معقول أ قام بأعمال شغب وضرب قوات الأمن تعسّفًا ! 
كان الشغب حوالي 20 شخص ، فكيف لشابٍ لم يتجاوز عمره الـ19 ان يتمكن من ضربهم وهو لا يحمل شيئًا حتى !؟!

تم الحكم عليه بـ سنة واحدة بدون أن يروه يشارك في أي شيء ضد النظام ! ، وسيكون النطق النهائي للحكم في 15/3/2012

أخوة ميثم متعلّقون بأخيهم كثيرًا ، وحالتهم النفسية سيئة منذ اعتقاله ،، فأخوه الصغير الذي لا يتجاوز عمره الـ 6 سنوات يأبى الدخول لسيارة والده بسبب غياب ميثم عنه إلى أن تأتي أمه وتراضيه وتستحسن له الدخول للسيارة !

الزيارات لميثم متقطّعة فأول زياره له كانت بعد شهر من اعتقاله ! والآن تقلّصت إلى (كل أسبوعين زيارة)

هناك زيارة للمعتقل بتاريخ 1/3/2012 الذي يصادف يوم الخميس قبل النطق بالحكم النهائي 15/3/2012

اللهم فرّج عن ميثم وعن جميع المعتقلين وانصرنا على القوم الظالمين